أ- يجب تحقيق تجانس أسس ومبادئ التخطيط لجميع التقاطعات على الطريق الواحد؛
ب- يجب أن يكون عدد نقاط التقاطع أقل ما يمكن، وذلك بتعديل مسارات بعض الحركات المرورية المتقاطعة مع الطريق السريع وبحيث لا تقل المسافة بين التقاطعات عن ثلاثة كيلومترات؛
ج- الحفاظ على العدد الأساسي للمسارب لمسافات مناسبة؛ ويمكن أن يكون عدد المسارب أكبر من المطلوب لاستيعاب حجم مرور معين، وذلك لتجنب التغيير المتكرر لعدد المسارب على مسافات قصيرة؛
د- مداخل ومخارج الوصلات من وإلى الطريق تكون على يمين الحركة المرورية الطولية؛
هـ- أولوية المرور تكون للطريق السريع، إلا في حالات خاصة (مثل التقاطع مع طريق سريع آخر أو مع طريق ذي حجم مرور كبير)؛
و- جميع التقاطعات مع طرق درجة أولى حرة تكون ذات مستويين؛
ز- التقاطعات مع الطرق المزدوجة والطرق المفردة يفضل أن تكون ذات مستويين. أما إذا كانت هناك معوقات فتنفذ كتقاطعات على مستوى واحد؛
ح- لا يوصى باستخدام التقاطعات ذات الجزر الدائرية إلا في حالات خاصة (مثل منطقة انتقال، ضواحٍ، الخ)؛
ط- لا تستعمل التقاطعات ذات الإشارات الضوئية إلا في أضيق الحدود وبشرط توفر كفاءة تشغيل عالية ووضوح للرؤية وأمان لجميع المستخدمين؛
ي- جميع التقاطعات مع خطوط السكك الحديدية تكون متعددة المستويات، وفي حالة عدم التمكن من ذلك وتنفيذ التقاطع على مستوى واحد يجب مراعاة الآتى:
‘1‘ زاوية التقاطع قائمة قدر الإمكان.
‘2‘ لا يتم التقاطع على منحنى أفقي للطريق أو السكة الحديد.
‘3‘ يكون التقاطع في مستوى أفقي قدر الإمكان. وفي الظروف الطبوغرافية الصعبة يجب توفير مسافة تقاطع مستواها أفقي ولا تقل عن 1.00 متر على جانب كل وتد.
‘4‘ تجهيز الطريق باللافتات الأرضية واللافتات التحذيرية وأجهزة الإنذار الضوئية والبوابات الآلية.
‘5‘ في حالة عدم توفير أجهزة الإنذار الضوئية والبوابات، يجب العمل على تأمين مسافة رؤية لسائق السيارة لا تقل عن 400 متر على الطريق و1000 متر على السكة الحديدية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق